Escort warrior شابتر Chapter - 32

Escort warrior - 32 مانجا تايم

Escort warrior - 32 مانجا

Escort warrior - 32 مانهوا

Escort warrior - 32

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## سقط الحلم في الوحل **الصورة الأولى:** برق سيف خاطف يشق الهواء، ومحاربنا المجهول يحاول يائسًا تفادي الضربة القاتلة. عيناه تلمعان بالخوف، وجسده المثقل بالألم يحاول جاهدًا البقاء على قيد الحياة. **الصورة الثانية:** سهم ينطلق كشعاع الموت، يمزق الصمت ويحمل معه قدرًا محتومًا. **الصورة الثالثة:** وجهٌ شاحب، وعينان تبرقان بالرعب. لم تعد ساقه المعاقة مجرد عائق، بل أصبحت قيدًا يسحبه نحو الهاوية. **الصورة الرابعة:** ذكريات الماضي تتدافع في ذهنه كشريط سينمائي سريع. حلم الطفولة البريء بأن يكون محاربًا شجاعًا، يمتطي صهوة جواده ويحمي الضعفاء. لكن القدر كان له رأي آخر. **الصورة الخامسة:** الصورة تتلاشى وننتقل إلى الحاضر، حيث يجلس شيخ حكيم أمام تلميذه، يروي له قصة ذلك المحارب المجهول. **الصورة السادسة:** "لقد كان شابًا طيبًا، لكن الحياة قاسية أحيانًا"، يقولها الشيخ بحسرة وهو يتذكر الشاب الذي راح ضحية لقطاع الطرق. **الصورة السابعة:** ينتقل المشهد إلى مجموعة من قطاع الطرق وهم يتفاخرون بانتصارهم، غير مدركين للمأساة التي خلفوها وراءهم. **الصورة الثامنة:** الشيخ الحكيم يواصل روايته، كاشفًا عن هوية ذلك المحارب المجهول، والذي لم يكن سوى حامل أمتعة بسيط، طُعن غدرًا في ذلك اليوم المشؤوم. **الصورة التاسعة:** مجموعة من الرجال يجلسون في حانة، يستمعون بفضول إلى قصة الشيخ الحكيم. **الصورة العاشرة:** فجأة، يفتح باب الحانة بقوة، ويدخل رجلٌ غامض، عيناه تخفيان حزنًا عميقًا. **الصورة الحادية عشرة:** الجميع ينظرون إليه بدهشة، بينما يبق الرجل صامتًا، عيناه تبحثان عن شيء ما في أرجاء المكان. **الصورة الثانية عشرة:** ينطلق الرجل نحو أحد الزبائن، سيفه يلمع في الضوء الخافت. **الصورة الثالثة عشرة:** تتعالى صرخات الزبائن مرعوبين، بينما يتصدى الرجل الغامض لهم بقوة وحشيّة. **الصورة الرابعة عشرة:** يتضح أن الرجل الغامض هو أخ ذلك الحامل البسيط، جاء للانتقام لمقتله. **الصورة الخامسة عشرة:** يدور عراك عنيف بين الرجل الغامض وقطاع الطرق، الأرض تمتلئ بالدماء. **الصورة السادسة عشرة:** ينظر الرجل إلى أخيه الذي فارق الحياة، ويسقط على الأرض منهارًا. **الصورة السابعة عشرة:** ينتهي الفصل على صورة الرجل وهو يبكي أخاه، مدركًا أن الانتقام لن يعيده إلى الحياة. **النهاية**

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 32





32 شابتر Escort warrior

## سقط الحلم في الوحل **الصورة الأولى:** برق سيف خاطف يشق الهواء، ومحاربنا المجهول يحاول يائسًا تفادي الضربة القاتلة. عيناه تلمعان بالخوف، وجسده المثقل بالألم يحاول جاهدًا البقاء على قيد الحياة. **الصورة الثانية:** سهم ينطلق كشعاع الموت، يمزق الصمت ويحمل معه قدرًا محتومًا. **الصورة الثالثة:** وجهٌ شاحب، وعينان تبرقان بالرعب. لم تعد ساقه المعاقة مجرد عائق، بل أصبحت قيدًا يسحبه نحو الهاوية. **الصورة الرابعة:** ذكريات الماضي تتدافع في ذهنه كشريط سينمائي سريع. حلم الطفولة البريء بأن يكون محاربًا شجاعًا، يمتطي صهوة جواده ويحمي الضعفاء. لكن القدر كان له رأي آخر. **الصورة الخامسة:** الصورة تتلاشى وننتقل إلى الحاضر، حيث يجلس شيخ حكيم أمام تلميذه، يروي له قصة ذلك المحارب المجهول. **الصورة السادسة:** "لقد كان شابًا طيبًا، لكن الحياة قاسية أحيانًا"، يقولها الشيخ بحسرة وهو يتذكر الشاب الذي راح ضحية لقطاع الطرق. **الصورة السابعة:** ينتقل المشهد إلى مجموعة من قطاع الطرق وهم يتفاخرون بانتصارهم، غير مدركين للمأساة التي خلفوها وراءهم. **الصورة الثامنة:** الشيخ الحكيم يواصل روايته، كاشفًا عن هوية ذلك المحارب المجهول، والذي لم يكن سوى حامل أمتعة بسيط، طُعن غدرًا في ذلك اليوم المشؤوم. **الصورة التاسعة:** مجموعة من الرجال يجلسون في حانة، يستمعون بفضول إلى قصة الشيخ الحكيم. **الصورة العاشرة:** فجأة، يفتح باب الحانة بقوة، ويدخل رجلٌ غامض، عيناه تخفيان حزنًا عميقًا. **الصورة الحادية عشرة:** الجميع ينظرون إليه بدهشة، بينما يبق الرجل صامتًا، عيناه تبحثان عن شيء ما في أرجاء المكان. **الصورة الثانية عشرة:** ينطلق الرجل نحو أحد الزبائن، سيفه يلمع في الضوء الخافت. **الصورة الثالثة عشرة:** تتعالى صرخات الزبائن مرعوبين، بينما يتصدى الرجل الغامض لهم بقوة وحشيّة. **الصورة الرابعة عشرة:** يتضح أن الرجل الغامض هو أخ ذلك الحامل البسيط، جاء للانتقام لمقتله. **الصورة الخامسة عشرة:** يدور عراك عنيف بين الرجل الغامض وقطاع الطرق، الأرض تمتلئ بالدماء. **الصورة السادسة عشرة:** ينظر الرجل إلى أخيه الذي فارق الحياة، ويسقط على الأرض منهارًا. **الصورة السابعة عشرة:** ينتهي الفصل على صورة الرجل وهو يبكي أخاه، مدركًا أن الانتقام لن يعيده إلى الحياة. **النهاية**